تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية حربها الاقتصادية ضد اليمنيين، من خلال طباعة عملات نقدية مزوّرة، في سياق مساعيها لتكريس الانقسام النقدي وفرض ما يُعرف بسياسة "التشطير الاقتصادي"،
في ظل تدهور حاد للوضع الصحي في اليمن بسبب الحرب الحوثية، تتصاعد التحذيرات من تداعيات ممارسات المليشيا الحوثية الإرهابية التي أثرت سلبًا على المنظومة الصحية، وتسببت
في مشهد وطني بالغ الدلالة تحوّلت جنازات عدد من الشخصيات الوطنية في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي إلى استفتاءات صريحة رافضة للمشروع الإيراني في اليمن. وتعكس هذه
انطلقت، السبت، الجولة الأولى من الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد شلل الأطفال في مختلف المناطق المحررة باليمن، كإجراء احترازي من خطر إصابة الأطفال تحت سن الخامسة
كشف تقرير دولي صادر عن شركة "لويدز ليست إنتليجنس" المتخصصة في مراقبة حركة السفن والشحن البحري، عن ضلوع مليشيا الحوثي في أنشطة تهريب النفط عبر الخزان
فرضت مليشيات الحوثية الإرهابية، إقامة طقوس طائفية إيرانية في أحد مساجد محافظة الجوف، خلال ليالي شهر محرم، وسط استياء شعبي واسع من هذه الممارسات التي تهدد
في مشهد غير مألوف يقف العديد من المواطنين في طوابير طويلة لانتظار دورهم بتعبئة بضع لترات من مياه الشرب ليسد عطشهم جراء أزمة المياه التي تعيشها
في أروقة المخيّم الطبي لعلاج حَوَل العيون بمدينة المخا- غربي اليمن، تتوالى قصص شفاء وامتنان بعد معاناة امتدت سنوات. استقبل المخيم الذي ينظمه دائرة الخدمات الطبية
لولا التهديدات الحوثية بمعاودة استهداف سفينة "روبي مار" وقصفها مرة أخرى بالفعل، لكان من الممكن إنقاذها وقطرها بعيدًا عن المياه الإقليمية اليمنية؛ لكنّ إصرار المليشيا على
"في السابق كان أبي ميسور الحال مما يتقاضاه من محل الفلافل الذي يعمل به في جولة القصر. لكن الحرب دمرت كل شيء.. شردتنا من منزلنا وحرمت
تعيش القضية الفلسطينية في قلب كل يمني منذ أن وُلِدت، تمامًا كحال الملايين من أبناء الوطنَين العربي والإسلامي الذين تشربوا حب فلسطين
تعكفُ مليشيا الحوثي الإرهابية على إقامة مخططٍ جديدٍ يُجرى تنفيذه في العاصمة المختطفة صنعاء، تحت مسمى "تحسين المدخل الرئيسي لصنعاء القديمة"، يندرج في سياق الأعمال الإنشائية
الإرهاب الإيراني يحول البحر الأحمر إلى ساحة قلق دولي، في ظل ازدياد هجمات ذراعه في اليمن على السفن التجارية. مليشيا الحوثي الإرهابية التي تتلقى الأوامر والمعلومات
يقاسي سكان صنعاء والمناطق المنكوبة بالحوثي أوضاعاً معيشية صعبة، جراء السياسات الحوثية لتجويع المواطنين واعتماد سياسة الإفقار والتجهيل بين أوساط السكان. قيود مفروضة قيود حوثية مستمرة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها