من الأفكار السبتمبرية البراقة التي تزامنت مع العيد الثالث والستين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر إقامة مهرجان الأغنية الوطنية 2025 في مدينة تعز تحت شعار «مدارس
كل حماقات الحوثي في كفة وحماقة ترحيل وتغييب يوم 26 سبتمبر في كفة، ومهما أسرف في عدائه له، وبطش بعشاقه، وقزم من تاريخه، وصقل كل أنياب
تعز موجوعة بأكبر جريمة تهز سلطتها وتوجع مجتمعها، وعدن بلا كهرباء 20 ساعة. لحج لا وجود لها في خارطة هامش المشاريع، تنطفئ فيها الكهرباء بالأسابيع. البنك
لطالما أننا صرنا الآن في صلب معركة وجودية علنية مع كهنوت مستجد يعمل على طمس أي ذكر للثورة التي اقتلعت جذوره، ومحو تاريخ صراع اليمني مع
لا هي غرفة عمليات عسكرية عابرة للحدود، ولا هي الحلقة الضيقة من القيادات الحوثية، ولا حكومة الحوثي هي مركز صناعة القرار، ولا مثلت هذه العملية مقدمة
منذ 2013 وإلى اليوم، لم يمر يوم واحد لم يقتل أو ينهب أو يشرد الحوثي يمنياً. كل يوم لا يرى الحوثي كرامة لليمنيين.. ولا حرمة.. ولا
دأبت الجماعة منذ تهجين ولادتها الأولى على اتخاذ المظلومية ذريعة ابتزاز مثالية ومطية ظهور وإقناع سلكتها في كل مراحلها وجولات صراعاتها، تعبر من خلالها لتحقيق غاياتها،
وجه آخر للتنكيل، عدو جديد للاجتثاث، وعداء خفي لازم أن ينتهي، لم يعد هناك متسع للبقاء، فالفصيل المتفرد بواحدية التسلط لن يتجرع مرارة تزييف حقيقته كوكيل
من أخطر كوابيس الجبايات الحوثية، وأكثرها فتكًا وقسوة باليمنيين كابوس ذكرى المولد النبوي، حيث تحولت من ذكرى دينية روحانية إلى حصاد سنوي فتاك، وموسم نهب شامل
يبدو عزم البنك المركزي في عدن على اتخاذ خطوات حقيقية لتحسين سعر العملة وتحقيق استقرار ملموس لقيمتها محفوفًا بالمخاطر، وتقف في طريقه تحايلات مضمرة تكدر أفق
في الأسابيع المنصرمة وقع العشرات من التربويين ضحايا اختطاف حوثي تعسفي ومباغت من الشوارع وأماكن عملهم، ولم يعد أحد يستفسر عن طبيعة التُهم الموجهة لهم، فقد
بالتوازي مع الارتفاع المبشر لسعر الريال اليمني، كان هناك ارتفاع مقلق في منسوب "التستوستيرون السياسي" داخل الأوساط الرسمية والشعبية في معسكر الشرعية. ومن الواضح أن غواية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها