أفادت وكالة رويترز بأن إيران طلبت من دول الخليج التوسط لوقف القتال مع إسرائيل. يأتي هذا بالتزامن مع توسيع الكيان الإسرائيلي نطاق هجومه الجوي على
شهدت إيران، خلال الأربعة الأيام الماضية، واحدة من أعنف الضربات الإسرائيلية التي استهدفت بنيتها العسكرية والأمنية، في مشهدٍ بدا وكأن رأس هرم "الحرس الثوري" قد تعرض
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الرابع على التوالي، موجة مكثفة من الضربات على مواقع مختلفة في إيران، الاثنين، متوعدة بالمزيد. وفي بوادر انهزامية، نقلت وسائل إعلام
تعرض مبنى الإذاعة والتلفزيون الرسمي الإيراني في طهران، لضربة إسرائيلية ما أدى إلى انقطاع البث المباشر، وفق ما ذكره التلفزيون الرسمي للبلاد. وأفادت وكالة إرنا للإنباء،
سؤال يتردد هذه الأيام، وهو سؤال غبي يعبر عن خواء أصحابه.. إذ من السفه أن يقوم الضحايا بالمفاضلة بين جلاديهم. لكنّ ما يستفز المرء هو من
أعلن الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، تصفية أربعة من قادة المؤسسة الأمنية الإيرانية، بينهم قياديان مسؤولان على تأمين الدعم العملياتي والاستخباراتي لمليشيا الحوثي في اليمن. وذكر بيان لجيش
أثارت الغارة الإسرائيلية، التي نُفذت ليلة أمس، واستهدفت اجتماعًا عسكريًا سريًا لقيادات مليشيا الحوثي الإرهابية بصنعاء، تساؤلات جدية حول مدى الاختراق الأمني الذي تعاني منه المليشيا،
وجهت إسرائيل اتهامات مباشرة لإيران بالسعي إلى نقل أسلحة نووية لوكلائها في اليمن (مليشيا الحوثي) حسبما جاء على لسان رئيس وزراء كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو. وقال
أفادت مصادر خاصة لوكالة "2 ديسمبر"، بأن الضربة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت موقعًا في العاصمة المختطفة صنعاء، الليلة الماضية، أدت- على الأرجح- إلى إصابة محمد عبدالكريم
أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستنقل أصولاً عسكرية إضافية، بما في ذلك طائرات مقاتلة، إلى الشرق الأوسط لتعزيز وجودها في المنطقة، مع تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران،
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، شن هجوم استباقي ضد منصات إطلاق صواريخ إيرانية قال إنها كانت معدة للإطلاق نحو إسرائيل. وأوضح جيش الاحتلال في بيان: "خلال
قال المتحدث باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد؛ إن الضربة التي وجهها الكيان الإسرائيلي إلى إيران ورد الأخيرة الأشبه بالعاجز، فضيحة على النظام الإيراني بكل
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها