معركة البناء والبندقية لاستعادة الدولة وعاصمتها التاريخية صنعاء ودفن خرافة الولاية وبتر الذراع الإيرانية، من خلال إعلاء قيم الدولة وتقديم النموذج الحضاري، كل ذلك ما رأيته
في الثاني من ديسمبر 2017، شهدت اليمن واحدة من أبرز اللحظات المفصلية في تاريخها الحديث، عندما ثار أبناء العاصمة صنعاء والمناطق المحتلة بقيادة الرئيس السابق علي
تُعد منهجية التجويع إحدى أبرز استراتيجيات جماعة الحوثي، وتتجلى هذه المنهجية في جميع ممارساتها بهدف مركزي يتمثل في التحكم في مصائر الناس وإجبارهم على الولاء المطلق.
ذهبت الكثير من التناولات اللاحقة للتشكيل العصابي السلالي الأخير في صنعاء إلى مناقشة قضايا قد تكون هامشية مع أهميتها، لكنها أغفلت البعد الأخطر الذي مثله التشكيل
أدان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، جريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران. واعتبر المكتب السياسي للمقاومة الوطنية جريمة اغتيال هنية
ما أن تشيع حركة "حماس" رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، الجمعة، ستسعى إلى انتخاب رئيس جديد للحركة التي تواجه تحديات كبيرة وخيارات صعبة بعد عملية الاغتيال
من لم يقرأ التاريخ ويتمعن في العقائد والدوافع والصراع المتكرر بين الأمم يقع في أفخاخ أعدائه وهو يظن أنه على الصراط المستقيم. كان ارتماء القائد
أثار اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب طهران، تساؤلات بشأن كيفية تحديده كهدف رغم تواجده داخل مبنى تابع للحرس الثوري، وفي خضم
يرى البعض أن الشرعية مطالبة بتطبيق كل ما يراه من وجهة نظره، وهذا أمر متفهم، فالشرعية في النهاية صدى لإرادة الناس ومصالحهم، لكنه لا ينظر إلى
بعث رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة تعز عضو مجلس النواب الشيخ عبدالسلام الدهبلي، الأربعاء، برقية عزاء ومواساة للشيخ عمار طربوش قاسم، بوفاة والده الشيخ
كل من يعارض الحوثي في اليمن، ويعمل على كشف أكاذيبه في استثمار حرب الصهيوني على غزة، وأن ما يقوم به جزء من مسلسل سخيف امتد لسنوات
من يترك بلده لقطعان السلالة وجرابيع الحوثية، ينتهكون أعراضها، ويستبيحون منازلها، ويشيعون نشأها، ويغيرون عقيدتها، وينجسون مساجدها، ويعذبون ويقتلون أبناءها، ويلغمون برها وماءها، ويسرقون خيراتها لصالح
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها