وصل ستة صيادين إلى مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة، اليوم، بعد أن تم إنقاذهم من قِبل سفينة فرنسية في البحر الأحمر. وكان الصيادون قد تقطعت بهم السبل
لقي صياد في العقد الرابع حتفه غرقاً في شواطئ مدينة شقرة الساحلية التابعة لمحافظة أبين (جنوبي البلاد). وذكرت مصادر محلية أن الصياد كان برفقة آخرين عندما
تعاني فرق التمريض فيما تبقى من مستشفيات غزة، بسبب العمل المتواصل بالطاقة القصوى على مدار ما يزيد على شهر، منذ بداية هجمات الاحتلال الاسرائيلي. ولا تتوقف
وصفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات الأحكام التي أصدرتها المحكمة الجزائية التابعة لمليشيا الحوثي، بحق مختطفي صعدة بـ"المنعدمة قانونيًا"؛ كونها صادرة عن محكمة فقدت صفتها القضائية بموجب
أشاد ثلاثة سياح فرنسيين بـ"التعامل الطيب" الذي حظوا به لدى إنقاذهم من قِبل إدارة ميناء المخا وقوات خفر السواحل- قطاع البحر الأحمر، وتقديم الدعم لهم واستضافتهم
يتفقد هيلفن (30 عامًا)، الصاري المثبّت في سقف يخته الراسي في القناة المائية بميناء المخا غربي اليمن، ويُجري تجارب روتينية للتأكد من فاعلية منظومة الاتصالات ونظام
عندما أنقذ عامل بمنشأة روسية لفرز النفايات قطا من الموت الوشيك لم يكن يتخيل أن الحيوان الأليف سيحصل بعد الحادث على لقب شرفي. وبحسب رويترز فإن
أفادت مصادر حقوقية عن وفاة معتقل سابق تعرض لتعذيب في سجون مليشيا الحوثي، فشل الأطباء بالداخل والخارج في إنقاذ حياته خلال تلقيه العلاج منذ إطلاق سراحه،
ندّدت منظمة "مراسلون بلا حدود" بامتناع ميليشيات الحوثي عن إلغاء أحكام الإعدام الصادرة بحق 4 صحفيين يمنيين، رغم موجة الاستنكار الدولية والمحلية. وحذّرت المنظمة من
توفي أربعة أشخاص وجرح خمسة آخرون اختناقا بمديرية الرضمة شمال شرق محافظة إب؛ فيما لقيت 3 طفلات مصرعهن على يد والدهن بإغراقهن في برميل مليء بالمياه
جدد صيادون يمنيون مناشدتهم للحكومة وقيادة التحالف العربي والأمم المتحدة والمجتمع الدولي، بالتدخل الفوري لإنقاذهم من السفينة الإيرانية "سافيز" الراسية في عرض البحر الأحمر، التي تسببت
طالب عشرات المختطفين اليوم الأربعاء 3 أبريل 2019، إنقاذهم مما يعانوه في سجن الأمن السياسي بصنعاء الخاضع لمليشيات الحوثي حيث يتعرضون لمعاملة لا إنسانية تتنافى كليا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
