كانت دواوين اليمن، قبل عقد من الزمن، تعج بأطياف اليمنيين، تتسع لسجالاتهم التي تعبر القرون، فتستحضر خلاف "ذوي الكفاءتين" (علي ومعاوية)، وتستنطق التاريخ بحثًا عن حكمة
في لحظة تاريخية فارقة، أعلن الزعيم علي عبدالله صالح عن ثورة 2 ديسمبر ضد مليشيات الحوثي، واضعاً حداً لما تخيله البعض تحالفاً أملته الظروف. لم تكن
تتجه أنظار عشاق كرة القدم اليمنية، غداً الأحد، إلى متابعة المباراة النهائية في دوري أندية الدرجة الأولى لكرة القدم والتي ستجمع أهلي صنعاء مع تضامن حضرموت
كما ينهار جبل، أو يجف نهر، أو ينكسر حصن حصين.. رحل الإنسان العظيم، والصديق الحميم "عبدالله الحضرمي"، إلى جوار ربّه. هكذا فجأةً، كوقع صاعقة.. رحل مبكراً
أعرب العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، عن تعازيه الحارة في وفاة الصحفي والإعلامي البارز عبدالله
نعت نقابة الصحفيين اليمنيين، الصحفي والإعلامي البارز الأستاذ عبدالله الحضرمي، مؤكدة أن رحيله خسارة على الصحافة اليمنية. نص البيان: تنعي نقابة الصحفيين اليمنيين الصحفي عبدالله هاشم
نعت الدائرة الإعلامية للمكتب السياسي، الصحفي والإعلامي البارز الأستاذ عبدالله الحضرمي، الذي رحل اليوم إلى جوار ربه، بعد حياة حافلة بالعطاء سخّرها في الدفاع عن النظام
لم تحقق الشرعية في الفترة الأخيرة انتصاراً ذا قيمة على الحوثي إلا في موضوع تجريده من مؤسسة الاتصالات التي منحته أفضلية عسكرية ومالية وسيادية لعدة سنوات.
في خبر مدهش، أعلنت جماعة الحوثي، التي تفرض ضرائب على كل شيء في البلاد، فرض رسوم جديدة، وهذه المرة على الزواج الجديد من خلال دفع ٢٥
دعا الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ابناء محافظة حضرموت الى تعزيز المكانة العظيمة التي خلدوها عن محافظتهم العريقة في ذاكرة الاجيال كمهد للحضارة
ونحن ننتظر بشوق لحظة وصولهما، السويعات القادمة.. نتذكر خمسة وستين شهراً قضاها البطلان الأسيران العقيد محمد محمد عبدالله صالح والنقيب عفاش طارق صالح، خلف قضبان المليشيات
بعث القائم بأعمال الأمانة العامة للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية- رئيس الدائرة التنظيمية، وضاح بن بريك، برقية عزاء ومواساة في وفاة عضو المحكمة العليا القاضي فهيم عبدالله
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
