شيّع المئات من المواطنين في مدينة تعز، اليوم الجمعة، جثمان سيف الشرعبي، والد الصحفية غدير الشرعبي، الذي قُتل أواخر ديسمبر الماضي في جريمة مروعة. وانطلق موكب
التقى محافظ محافظة تعز نبيل شمسان، اليوم، اللجنة المشكلة من ملتقى أبناء شرعب لمتابعة قضية المجني عليه المواطن سيف الشرعبي، بحضور أحمد علي أحمد، وعدد من
إن المشاريع الصورية، والشعارات المطاطية المعلنة لدى أية جماعة راديكالية مؤطرة بطابعها العنصري، وخدمة أغراضها الذاتية، تنكشف حقيقتها الخرافية ومضامينها المزيفة بعدم الإسقاط التجريبي والممارسة السياسية
الدولة الريعية بمنظورها الفلسفي، ذلك المعطى الانتهازي القائم على سياسة الاستهلاك والاستغلال مع الزيادة في الإنتاج والقلة في الصرف وعدم العدالة في التوزيع. ولطبيعة الأيديولوجية المتخلفة
تفقد مديرعام مديرية المعافر بمحافظة تعز عادل مشمر، ومعه نائب رئيس فرع المكتب السياسي بالمحافظة أحمد الشرعبي، ونائب مدير خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية مالك
أكد مدير ميناء المخا الدكتور عبدالملك الشرعبي، أن استعادة الميناء، الذي يعد الأقدم في شبه الجزيرة العربية، لنشاطه التجاري وصادراته إلى عدد من دول العالم جاء
في المساء تلقيت دعوة للمشاركة في وقفة احتجاجية لفتح الحصار عن تعز، في الصباح ذهبتُ إلى مكان الاحتجاج كصحفية أبحث عن المعلومات ولكنني عدتُ إلى المنزل
أجبرت الممارسات الحوثية العنيفة الناشط على الشرعبي على الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام بعد أسابيع على اعتقاله وبث اعترافات وكأنها تلميحات إلى أنه قد يواجه
استغل الحوثيون حادثة قصف طيران التحالف لطلاب في صعدة بطريقة سياسية كالعادة وراح إعلامهم ونشطاؤهم يستثمرون الموت بفرح مجنون لاستجداء مواقف وتعاطف محلي ودولي لإدانة خصومهم
يستميت الحوثيون في الحديدة، ولا يبالون بالخسائر، وعيونهم مفتوحة على تحقيق نصر على القوات التابعة لطارق محمد عبدالله صالح "حراس الجمهورية". مبعث هذا التفاني والإصرار
انكسرت هيبة الحوثيين وانهارت معنوياتهم بسبب الهزائم المتتابعة التي لحقت بهم، وأذاقت كتائبهم العقائدية والمتخصصة وقادتهم الويل .. ما بقي مجرد تفاصيل، فكثير من المتعلقين
توسيع جغرافيا الصراع باليمن ليمتد إلى الصومال والقرن الأفريقي يجري على قدم وساق . اقتربوا من مقديشو لتعرفوا كيف يرسم سيناريو الصراع بأضلاعه الثلاثة تركيا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
