أن تبدأ وتنتهي بالناس، ولا تقتصر إنسانيته على حضوره في الحرب والحكم، بل على قربه وتفاعله مع الناس. يعتمد طارق على الناس كقوة اجتماعية، والناس ليسوا
أستغرب الانجراف حول التقييم للمقاومة الوطنية، كما لو ظهروا فجأة على منكرات، وعن طبقية وعن تعسفات، وبعض الأصوات رأت أن هذه فرصة لتخلق حولها هالة، فالتفاعلية
إكمالاً لما كتبته سابقاً، عن الصراع الكهنوتي بين الأجنحة، صراع داخل جناح الولاية، وصراع بين الجناح السلالي والجناح القبلي في بنية الكهنوت.. سأكمل، بمعلومات حقيقية، وعن
أهمية جزر البحر الأحمر (زقر، حنيش) لا تقل شأناً عن باب المندب وقناة السويس، وتمثل هذه الجزر مضيقاً ثالثاً في البحر، ومن يملك هذه الجزر يملك
الجماعات الإسلامية العربية المتعاطفة مع الكهنوت أو المترددة بين الإنكار والتأييد فوجئت بجريمة تمس جوهرها الأسمى: المساجد، العلماء، القرآن وحرمة بيوت الله.. لذا انحزت ضد الكهنوت
قبل أن يصلي مع الناس في المخا، ويستقبل الصغير والكبير، دون حضور لأي مسؤول من ذوي ربطات العنق، فهم الكبار، دشن حملة أضاحي عيد بكل مديريات
ليس ترفاً المطالبة بتحالف دولي، تتكئ مليشيا الحوثي على تواطؤ العالم وعلى تجزئة المعركة اليمنية، بالنسبة لنا، مع شموليتها لهم. لم تعد الحالة اليمنية شأناً محلياً
لمست حب الناس للقائد، أتحدث عن الجماهير، قدر الخشية عليه، هذا هو الرهان، الرهان على الناس، وهم أصل كل شيء، ومن كل حزب، سألني المئات، المئات
كتب العميد حسين عزيز، ليلة أمس، تغريدة أحزنتني، وبذات القدر منحتني طاقة كبيرة. جس العميد حسين زاوية مهمة، زاوية القادة، وأي قائد، وإن كان تحدث تصريحاً
هناك جيل كبير تربى على مواقد 26 سبتمبر، ونحن أطفال عشنا ننتظر يوماً منيراً نستطيع فيه أن نأخذ فرصة من أمهاتنا للصعود ليلاً إلى الجبل وإشعال
ثمة مشفى باه جداً بناه سعيد الزكري قبل هذه الفوضى، سماه باسم والدته (قبول) ثم أتت الحرب وظل مبنى فقط، والآن تكفل العميد طارق عبر الطبية
كان الشعب يرى من صالح رجلاً خارقاً يستطيع أن يقاتل وحده كل السلالة، يستطيع أن يواجه لوحده، أن يغني بنفسه عن الرجال والمقاتلين، وأن يهديهم النصر
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها