شهادات حية أدلت بها المشاركات في فعالية إحياء الذكرى الثامنة لثورة الثاني من ديسمبر في مدينة المخا، ليؤكدن فيها أن شرارة الثورة لم تتوقف عند حدود
تعود الذكرى الثامنة لثورة الثاني من ديسمبر هذا العام، واليمنيون أكثر تمسكًا بعهدهم الوطني في مواجهة مشروع الحوثي الكهنوتي المدعوم إيرانيًا، وأكثر إصرارًا على استكمال المسار
في كل مرة تتهاوى خيوط الأكاذيب التي نسجتها مليشيات الحوثي على مدى سنوات، وفي كل لحظة تنكشف فيها حقيقة مشروعها القائم على الوهم والزيف، يزداد ارتباكها،
أكد السفير أحمد علي عبدالله صالح، أن الشعب اليمني سينتصر مرة أخرى على الإمامة بوجهها الآخر المتمثل في المليشيا الحوثية التي أعادت إنتاج ممارسات سابقتها، مشيرًا
جدد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، الخميس، التأكيد على مواصلة دعم التعليم ليبقى "سلاح اليمنيين في مواجهة الجهل والكهنوت والرجعية". جاء ذلك في تدوينة
تحل الذكرى الثالثة والستون لثورة 26 سبتمبر المجيدة، فيما تعيش مناطق سيطرة مليشيا الحوثي نسخة لا تقل سوءًا عن واقع ما قبل الثورة الأم عام 1962،
تمثل تجربة اليمنيين تحت سيطرة مليشيات الحوثي نموذجاً شنيعاً للاستبداد الشمولي، حيث لا يقتصر مشروعها على الهيمنة العسكرية فحسب، بل يتعداه إلى فرض سيطرة أيديولوجية كاملة
أكتب هذه السطور، لا لأتحدث أنا، ولكن ندعوكم لتشاهدوا من غرق في مستنقع الخيانة وعايَش واقع الجحيم الحوثي، فهم من يتحدث حتى عن وقائع غُرر بها
منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكتفِ مليشيا الحوثي الإرهابية بفرض سلطتها بالقوة العسكرية، بل شرعت في خوض معركة موازية أكثر ضراوة ضد
قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح؛ إن اليمنيين يتمسكون بهويتهم الوطنية والقومية والدينية رغم كل العنف الذي تمارسه عصابة الحوثي. وحيا طارق صالح، في
لم يكن "بالبرهان" مجرد برنامجٍ يستعرض جرائم الحوثية أو سلوكها السياسي وممارساتها الإجرامية، بل رحلة بحثية معمقة توغلت في الفكر الإمامي منذ نشأته، واستخرجت جذوره من
قال العميد الركن صادق دويد، المتحدث باسم المقاومة الوطنية؛ إن تحرير مدينة عدن مثّل "محطة محورية" في الطريق لاستعادة كامل الأراضي اليمنية وإسقاط "المشروع الكهنوتي المدعوم
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها