تشهد منطقة الشرفين في محافظة حجة، أحد أبرز معاقل مليشيا الحوثي الإرهابية، تصاعدًا في السخط الشعبي ضد المليشيا، في ظل جبايات مالية قاسية وتدهور الأوضاع المعيشية،
خرجت عشرات النساء في مدينة تعز، جنوبي غربي اليمن، في تظاهرة للمطالبة بإصلاح الخدمات العامة وتحسين ظروف الحياة، وسط استمرار تدهور الوضع المعيشي في المدينة. ونددت
أفادت مصادر محلية في محافظة إب، وسط اليمن، بأن مواطنًا أنهى حياته شنقًا داخل منزله، مدفوعًا بظروف معيشية قاسية تفاقمت بسبب أزمة اقتصادية حادة. وأوضحت المصادر
تواصلت احتجاجات المعلمين في محافظة تعز، اليوم الأحد، حيث خرج المئات منهم في مسيرة جابت شارع جمال وسط المدينة. وندد المحتجون بتجاهل الحكومة لمطالبهم، مطالبين بمعالجة
أقدم شاب على الانتحار شنقاً داخل مسكنه في العاصمة المختطفة صنعاء. وأوضحت مصادر مطلعة أن الشاب، الذي يُدعى "أنس عبدالحفيظ عبدالواسع"، وينحدر من منطقة المشاولة في
أقدم شاب في العقد الثالث، على الانتحار في منطقة صرف بمديرية بني حشيش شرق العاصمة المختطفة صنعاء، نتيجة تدهور الأوضاع المعيشية المتفاقمة في البلاد جراء انقلاب
فرضت مليشيا الحوثي الإرهابيةُ، جباياتٍ ماليةً بمسمياتٍ مختلفة على التجارِ في محافظةِ إب المنكوبةِ بسيطرتِها، في ظل تردي الأوضاعِ المعيشيةِ والاقتصادية للمواطنين. مصادرُ محليةٌ أفادت أنّ
عقد مجلس القيادة الرئاسي اليوم السبت، اجتماعا برئاسة الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس المجلس، وبحضور اعضائه، عيدروس الزبيدي، عبدالرحمن المحرمي، عبدالله العليمي، عثمان مجلي، فرج البحسني،
أقدم شاب في محافظة ريمة على إنهاء حياته بالانتحار شنقًا، بعد تزايد الضغوط النفسية جراء الوضع المعيشي متفاقم السوء في ظل سيطرة المليشيا الحوثية الإرهابية.
لجأ شاب في العقد الثاني من العمر إلى الانتحار في مدينة الحديدة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، نتيجة ظروفه المعيشية الصعبة التي أنتجت ضغوطاً
أقدم معلم تربوي في محافظة لحج- جنوبي البلاد- على الانتحار، تحت طائلة الظروف المعيشية الصعبة، وما نتج عنها من ضغوط نفسية قادته إلى وضع حدٍّ لمعاناته
أقدم عدد من اللبنانيين صباح اليوم (السبت) على قطع الطرق في عدد من المناطق احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية وأزمة المحروقات وامتناع محطات الوقود عن تعبئة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
