تتوالى أصوات الترحيب في شوارع مدينة المخا الساحلية بتوقيع اتفاقية تطوير مينائها التاريخي، باعتبارها خطوة استراتيجية للنهوض بالمدينة ومناطق الساحل الغربي بشكل خاص واليمن عمومًا. وحظي
تمر اليوم الذكرى العاشرة على استشهاد العقيد الركن السعودي عبدالله بن محمد السهيان، والعقيد الركن الإماراتي سلطان محمد علي الكتبي، اللذين امتزجت دماؤهما معًا خلال مهمة
شكل الـ13 من ديسمبر 2018م يومًا قاسيًا ومؤلمًا لليمنيين، مع توقيع اتفاق ستوكهولم بين الحكومة ومليشيا الحوثي الإرهابية برعاية الأمم المتحدة، حيث تحول ذلك اليوم من
شهد الأسبوع المنصرم تصاعدًا لافتًا في حجم الانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين في عدد من المحافظات، تخللتها عمليات نقل سرية لمختطفين، وقصف مدفعي
أعاد إعلان توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة موانئ البحر الأحمر وشركة بريما الاستثمارية المحدودة لإعادة تأهيل وتطوير ميناء المخا، تسليط الضوء على جهود ممتدة بدأت منذ
بعد مرور ثماني سنوات على تحرير مديرية الخوخة كأولى مديريات محافظة الحديدة المنتزعة بالقوة من قبضة مليشيا الحوثي في السابع من ديسمبر 2017، تبدو المدينة اليوم
شهادات حية أدلت بها المشاركات في فعالية إحياء الذكرى الثامنة لثورة الثاني من ديسمبر في مدينة المخا، ليؤكدن فيها أن شرارة الثورة لم تتوقف عند حدود
شكل السابع من ديسمبر 2017 تحولًا بارزًا في واحدة من أكثر المحافظات حساسية على ساحل البحر الأحمر، فبتحرير مديرية الخوخة، البوابة الجنوبية لمحافظة الحديدة، تغير مسار
وضعت ثورة الثاني من ديسمبر ملامح المواجهة الشاملة مع مليشيا الحوثي الإرهابية، لتكون بذلك محطة مفصلية في التاريخ الحديث، أعادت تعريف معركة اليمنيين مع المشروع الإيراني،
لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر المجيدة مجرد ثورة عابرة أو مواجهات لحظية، بل لحظة فارقة في الوعي الوطني الجمهوري، حين فجرها الزعيم الشهيد علي عبدالله
شكلت ثورة الثاني من ديسمبر منعطفًا مهمًا في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية؛ إذ انطلقت من صنعاء شرارة المقاومة بقيادة الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح ورفيقه عارف
أعادت ثورة الثاني من ديسمبر 2017 تشكيل الوعي الوطني وفتحت الباب أمام تحولات سياسية وعسكرية لا تزال مكاسبها تتراكم حتى اليوم في معركة الخلاص الوطني من
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها