مشاريع تنموية واعدة، تشهدها مناطق الساحل الغربي، جعلت منها أنموذجًا حيًّا للتنمية وامتدادًا لروح النصر التي تحققت في ميادين البطولة والكفاح ضد المشروع الإيراني. تمضي مسيرة
منذ انقلاب مليشيا الحوثي على مؤسسات الدولة في العام 2014، لعبت الشبكة الإنسانية الدولية، وعلى رأسها وكالات الأمم المتحدة، دورًا حيويًا في تقديم الخدمات الأساسية لملايين
في ظل الزخم التنموي الذي يشهده الساحل الغربي بفضل المشاريع التي أطلقتها المقاومة الوطنية برعاية نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الفريق الركن طارق صالح، وبدعم من
يمثل قرب تشغيل مطار المخا الدولي خطوة مهمة نحو كسر الحصار المفروض على محافظة تعز منذ أكثر من تسعة أعوام، ليصبح ثاني منفذ حيوي يربط المحافظة
احتفى العالم باليوم العالمي للمعلم في الخامس من أكتوبر، بينما يعيش المعلمون في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية واقعاً مريراً ومغايراً تماماً، إذ يواجهون حملة ممنهجة
حمل إعلان شركة الخطوط الجوية اليمنية عن قرب تدشين الرحلات الجوية من وإلى مطار المخا الدولي، البشائر لليمنيين الذين ترقبوا طويلًا افتتاح هذا المطار الاستراتيجي، الذي
عاودت مليشيا الحوثي الإرهابية تهديد ممر الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن، بعد استهدافها السفينة الهولندية "مينيرفاجراخت" أواخر سبتمبر الماضي، حيث سبب الهجوم بأضرار بالغة
يواجه ملايين اليمنيين كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث يتسع نطاق الجوع وسوء التغذية في مختلف المناطق، في ظل تورط مليشيا الحوثي بانتهاج سياسة الإفقار والتجويع كأداة
لم تفلح محاولات مليشيا الحوثي الإرهابية في ترهيب اليمنيين أو منعهم من الاحتفال بثورة 26 سبتمبر المجيدة. فرغم حملات القمع والاختطافات، عبّر اليمنيون علنًا وفي منازلهم
منذ مطلع سبتمبر شنت مليشيا الحوثي الإرهابية حملة اختطافات واسعة في العاصمة المختطفة صنعاء ومناطق سيطرتها، زادت حدتها خلال الأيام القليلة الماضية، استهدفت مئات المدنيين على
مع حلول سبتمبر، يعود اليمنيون إلى الاحتفاء بثورتهم الأم، ثورة 26 سبتمبر 1962، في مواجهة نسخة مطابقة لعهود الإمامة الكهنوتية تعيشها العاصمة المختطفة صنعاء تحت سيطرة
تألقت مدينة المخا، الجمعة، بمهرجان جماهيري حاشد لإحياء العيد الوطني الـ63 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، حيث توافدت حشود كبيرة من مختلف مديريات الساحل الغربي في
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها