عندما كان الأسير فهيم المعقري في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية -وهو أحد منتسبي المقاومة الوطنية خرج من المعتقل في صفقة تبادل أسرى- عاش فصولًا من قصص
كثيرون يرفعون شعارات الثورة والجمهورية والوحدة والحرية والعدالة، ولكن ما يُفتقد في الخطاب العام هو الصوت الذي يملك الحق في تمثيل هذه القيم، أي صوت الشعب
تمرّ خمسة أعوام على مذبحة 18 سبتمبر، لتعيد لنا ذكرى اليوم الأبشع في تاريخ تهامة . بعد أشهر من عملية الخطف التي طالت الضحايا، نذرتُ ومجموعة
بين الصورة واللوحة تتجسد المعاناة لتروي مأساة إنسانية عاشتها مدينة تعز منذ أكثر من 10 سنوات، تحت وطأة الحصار الجائر الذي فرضته مليشيا الحوثي الإرهابية على
تتجدد ذكرى ثورة 26 سبتمبر المجيدة محطة فارقة في تاريخ الوطن وحدثًا جسّد تضحيات الأحرار ورموز الكفاح الذين واجهوا نظام الكهنوت والاستبداد بإرادة صلبة، حتى تحقق
لليوم الثاني تتواصل فعالية متحف الذاكرة في المتحف الوطني بتعز لتوثيق معاناة حصار مليشيا الحوثي الإرهابية لمدينة تعز منذ 10 سنوات. متحف الذاكرة، الذي ينظمه مكتب
يدخل اليمنيون مع مطلع سبتمبر من كل عام في أجواء احتفالية خاصة تعيد إلى الواجهة ذكرى ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962، الحدث المؤسس للجمهورية اليمنية
أعادت واقعة لتجربة ديمقراطية نشرها قيادي برلماني من حزب التجمع اليمني للإصلاح، أثناء الانتخابات خلال رئاسة الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح للجمهورية، التذكير بتلك المرحلة الاستثنائية
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية استهداف محافظة البيضاء بسلسلة عمليات انتقامية لا يظهر منها إلى وسائل الاعلام إلا النزر اليسير، في سلوك إجرامي نابع عن حقد تاريخي
قال رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن صغير بن عزيز، إن أبطال القوات المسلحة الإماراتية سطروا ملاحم خالدة إلى جانب إخوانهم في القوات المسلحة اليمنية، مشيدًا
منذ الأمس، والصوتُ اليمني يتردد صداه إلى الحد الذي لم تتصوره مليشيا الحوثي الإرهابية وقد ساورها الظن أنها نجحت في إقناع اليمنيين على القبول بمحو تاريخ
في تمام الساعة الثانية عشرة والربع ظهرًا، كانت الحياة وحركة الناس على أشدها، عندما اهتزت الأرض وتحركت الأماكن كلها في محافظة ذمار، يومها حدث زلزال ذمار
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها