مشاريع تنموية واعدة، تشهدها مناطق الساحل الغربي، جعلت منها أنموذجًا حيًّا للتنمية وامتدادًا لروح النصر التي تحققت في ميادين البطولة والكفاح ضد المشروع الإيراني. تمضي مسيرة
اعترضت قوات خفر السواحل- مركز باب المندب- في البحر الأحمر، الجمعة، قاربًا خشبيًا (جِلبة)، على متنه 41 مهاجرًا أفريقيًا غير شرعي. وأفاد الإعلام الأمني في المقاومة
منذ انقلاب مليشيا الحوثي على مؤسسات الدولة في العام 2014، لعبت الشبكة الإنسانية الدولية، وعلى رأسها وكالات الأمم المتحدة، دورًا حيويًا في تقديم الخدمات الأساسية لملايين
في ظل الزخم التنموي الذي يشهده الساحل الغربي بفضل المشاريع التي أطلقتها المقاومة الوطنية برعاية نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الفريق الركن طارق صالح، وبدعم من
يمثل قرب تشغيل مطار المخا الدولي خطوة مهمة نحو كسر الحصار المفروض على محافظة تعز منذ أكثر من تسعة أعوام، ليصبح ثاني منفذ حيوي يربط المحافظة
احتفى العالم باليوم العالمي للمعلم في الخامس من أكتوبر، بينما يعيش المعلمون في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية واقعاً مريراً ومغايراً تماماً، إذ يواجهون حملة ممنهجة
حمل إعلان شركة الخطوط الجوية اليمنية عن قرب تدشين الرحلات الجوية من وإلى مطار المخا الدولي، البشائر لليمنيين الذين ترقبوا طويلًا افتتاح هذا المطار الاستراتيجي، الذي
ضبطت الحملة الأمنية المشتركة في سواحل مديرية المضاربة ورأس العارة بمحافظة لحج، قاربًا يحمل شحنة من معدات الطائرات المسيرة وأجهزة مراقبة وتجسس تابعة لمليشيا الحوثي، في
عاودت مليشيا الحوثي الإرهابية تهديد ممر الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن، بعد استهدافها السفينة الهولندية "مينيرفاجراخت" أواخر سبتمبر الماضي، حيث سبب الهجوم بأضرار بالغة
يواجه ملايين اليمنيين كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث يتسع نطاق الجوع وسوء التغذية في مختلف المناطق، في ظل تورط مليشيا الحوثي بانتهاج سياسة الإفقار والتجويع كأداة
لم تفلح محاولات مليشيا الحوثي الإرهابية في ترهيب اليمنيين أو منعهم من الاحتفال بثورة 26 سبتمبر المجيدة. فرغم حملات القمع والاختطافات، عبّر اليمنيون علنًا وفي منازلهم
منذ مطلع سبتمبر شنت مليشيا الحوثي الإرهابية حملة اختطافات واسعة في العاصمة المختطفة صنعاء ومناطق سيطرتها، زادت حدتها خلال الأيام القليلة الماضية، استهدفت مئات المدنيين على
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها