مع حلول العيد الوطني الـ63 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، يستحضر اليمنيون رموزهم الوطنية الخالدة، التي اجترحت تضحيات عظيمة في صياغة التحول الوطني وإرساء مداميك الجمهورية
انتهت الحرب بين إيران والكيان الإسرائيلي، لكن الأكذوبة التي استمرت عقودًا لم تنتهِ بعد؛ أكذوبة "محور المقاومة" المزعوم، واجهة المشروع التوسعي الطائفي المقيت والطاعن في خاصرة
سبع سنوات مرّت على انطلاق عمليات المقاومة الوطنية في جبهات الساحل الغربي، التي جاءت من قلب بركان ثورة الثاني من ديسمبر.. سبع سنوات منذ كتب الأبطال
أكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني؛ إن ثورة الثاني ديسمبر لم تكن مجرد مواجهة عابرة، بل كانت صرخة وطنية أطلقها قائد شجاع أدرك خطر مليشيا
أكد رئيس الدائرة التنظيمية للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية وضاح بن بريك، أن الاحتفال بالعيد 61 لثورة 14 أكتوبر المجيدة تجديد للعهد بأن تظل قيم الحرية والكرامة،
لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر ترفاً أو لحظة غضب؛ بل كانت ضرورة ملحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من وطن يُدمر وحقوق تُنهب وثوابت تُداس وقيم
كرامة الميت دفنه".. هكذا تقول المأثورات. لكن؛ ماذا عن "كرامة الحيّ"؟! الذين لديهم "كرامة" لا يتحدثون عنها، بينما الذين ينتهكون "كرامة البشر"، ويزدرون إنسانيتهم.. يشبعون الدنيا
دعا الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية- عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي، العميد صادق دويد، اليمنيين في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية الإرهابية إلى لفظ الخرافات الحوثية،
لولا أن الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي قد خلقت كارثة إنسانية شديدة الوطأة، ما اضطر اليمنيون، قطعًا، إلى الاصطفاف في طوابير الجوعى للحصول على الغذاء، بعد
يحيي اليمنيون ذكرى خالدة في الأذهان والوجدان تحكي قصة كفاح أسطوري أشرق بالجمهورية اليمنية في آفاق ملؤها الحرية والكرامة والمواطنة المتساوية؛ لكنهم يطلون اليوم على صباحٍ
أدانت المملكة المتحدة، اليوم الأحد، الجريمة الوحشية التي ارتكبتها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران بحق 9 مدنيين بينهم طفل قاصر أعدمتهم يوم أمس بالعاصمة صنعاء.
عزى قائد المقاومة الوطنية رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح ، العراق بضحايا مظاهراته ضد الأوضاع المختلة التي سببتها مليشيات إيران. العراق هو
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
