ندّد المفوّض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، اليوم الثلاثاء، بما أسماه "الجوع الذي يتفاقم بشكل متعمّد" في غزة، بعد 50
في زوايا المدن وعلى أرصفة الشوارع المكتظة، وأمام أبواب الخيّرين الذين منعتهم المليشيا من مساعدة المحتاجين حتى في الشهر الفضيل، تتكشف مأساة إنسانية غير مسبوقة يعيشها
حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) من أن قرابة 10 مليون طفل يمني، بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية، بما في ذلك التغذية والرعاية الصحية والتعليم، فيما
حذر مدير مكتب منظمة الأغذية والزراعة لدى الأمم المتحدة (الفاو) للعلاقات مع روسيا، أوليغ كوبياكوف، من أن الوضع الغذائي في العالم يزداد سوء منذ أصافت جائحة
توقعت شبكة دولية تفاقم أزمة الجوع في المناطق المنكوبة بسيطرة مليشيا الحوثي في اليمن، خلال الأشهر القادمة، بعد أن أوقفت الأمم المتحدة تقديم المساعدات الغذائية لها.
أكد تقرير دولي أن الحرب الدائرة منذ نحو تسع سنوات في اليمن، وتداعياتها الاقتصادية والإنسانية الكارثية، زادت عدد الذين يعانون من الجوع في البلاد بأكثر من
توقعت شبكة نظام الإنذار المبكر بالمجاعة (FEWS NET)، أن يشهد اليمن زيادة في عدد الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي في 2024. وأشارت إلى أن
شهدت مناطق الشجرة والحماداب وعدد من أحياء جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، حالة من الهلع الشديد، مع اشتداد القتال في محيط سلاح المدرعات بين الجيش وقوات الدعم
أظهر تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO)، أن الجوع وسوء التغذية ازدادا انتشارًا في المناطق التي تخضع لسيطرة مليشيا الحوثي، مقارنة بالمناطق التي
أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (الأوتشا) أن الصندوق المركزي للاستجابة الطارئة، خصص 18 مليون دولار لدعم الملايين من اليمنيين الذين يواجهون خطر المجاعة
"في السابق كنا نعيش مستورين في منزلنا، لكن جاءت الحرب المفروضة من قبل مليشيات الحوثي لتحرق الأخضر واليابس.. فجروا بيتنا". بهذه المفردات تروي الحاجة آمنة، في
في رحلته إلى اليمن عام 1922م، التقى الأديب والمؤرخ الشهير "أمين الريحاني"، عندما وصل إلى ذمار، أمير الجيش الإمامي هناك، (السيد) "عبدالله الوزير"، وكما يزايد "محمد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها