على شاطئ البحر في مديرية الخوخة- جنوب محافظة الحديدة، يجلس الصياد المعتزل سامي محمد غالب كل صباح، يحدق في الأفق منتظرًا ولده مازن الذي فُقد قبل
وصل ستة صيادين إلى مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة، اليوم، بعد أن تم إنقاذهم من قِبل سفينة فرنسية في البحر الأحمر. وكان الصيادون قد تقطعت بهم السبل
يعيش 17 صياداً يمنياً أوضاعاً مأساوية في السودان بعد أن تقطعت بهم السبل هناك. وأفادت مصادر محلية بأن هؤلاء الصيادين، الذين ينحدر أغلبهم من محافظة الحديدة،
فوجئ ثلاثة صيادين أستراليين، مؤخرا، بعد صيد حيوان بحري ذي شكل عجيب، بينما كانوا في عرض البحر، ثم لاذوا بالفرار حتى لا تؤذيهم السمكة غير المألوفة.
جدد صيادون يمنيون مناشدتهم للحكومة وقيادة التحالف العربي والأمم المتحدة والمجتمع الدولي، بالتدخل الفوري لإنقاذهم من السفينة الإيرانية "سافيز" الراسية في عرض البحر الأحمر، التي تسببت
تدب حركة العشرات من الصيادين عند مطلع الفجر في "مرفأ" الخوخة المخصص لقوارب الصيد، وتتجمع شاحنات مثلجة تمهيداً لنقل أطنان من الأسماك يتم اصطيادها يومياً من
قال صيادون وسكّان محليون في مديرية الدريهمي إنهم شاهدوا سفن وبوارج التحالف العربي تقترب من مديرية الدريهمي . وأضافوا أن بوارج وسفن التحالف شوهدت بالعين
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
