لا أحد يُحب القصف، ولا يُبرّر سقوط الأبرياء. هذا موقف أخلاقي ثابت لا يتبدّل بتغيّر الجبهات. لكن الموقف الأخلاقي لا يكتمل إذا غضّ الطرف عن الذي
الحرب في اليمن لا تزال معلّقة في الهواء؛ لا تنتهي ولا تبدأ. والجميع يتحدث عن الحديدة، وكأن المدينة تقف على عتبة التحرير، تنتظر من يطرق الباب.
تُحيي المقاومة الوطنية، بقيادة طارق صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الذكرى السابعة لانطلاق عمليات حراس الجمهورية، وسط إشادة شعبية واسعة بدورها كقوة محورية في معركة
لم يعرف الساحل الغربي الكثير من المظاهر التي أفرزتها الحرب- وما أكثرها- جباية، اشتباك، تقطع، ابتزاز، استعراض، استغلال نفوذ، غياب مؤسسات الدولة. وكل من تجاوز وجد
منذ عام 2015، ضُخت قرابة 20 مليار دولار أمريكي كمساعدات من المانحين الدوليين لليمن بغرض احتواء أزمة إنسانية عُدّت الأسوأ عالميًا؛ لكن بدلًا من أن تكون
كان كل شيء مثيراً ومختلفاً، ومنذراً بالخطر، منذ اللحظة الأولى لقيام حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في الـ7 من أكتوبر 2023، وفي غفلة من أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية
على مدى قرون فرض الأئمة المتخلِّفون عزلة خانقة على اليمن إلى لحظة بزوغ فجر الثورة المباركة 26 سبتمبر، حين نسج اليمن الجمهوري علاقات طيبة مع
معركة البناء والبندقية لاستعادة الدولة وعاصمتها التاريخية صنعاء ودفن خرافة الولاية وبتر الذراع الإيرانية، من خلال إعلاء قيم الدولة وتقديم النموذج الحضاري، كل ذلك ما رأيته
بلطجة حارة حريك نفخت عبدالملك، ذا الوليد اليمني ابن القرية اللي كل ماعرفه هو ان البندقية تقتل، فقالت له طهران: بنوفر لك رصاص، انت بس
في مطار الرياض الدولي، صبيحة يوم الثلاثاء 3 ديسمبر 2024م، والوجهة: أرض الأقيال وموطن الأحرار ومعقل حراس الجمهورية: السّاحل الغربي، والأخ العزيز الأستاذ محمد أنعم يتابعني
تمكنت فصائل الثورة السورية من السيطرة على العاصمة السورية دمشق، صباح الأحد الثامن من ديسمبر ألفين وأربعة وعشرين للميلاد، بعد اثني عشر يوماً من الزحف الثوري،
تصاعدت المواجهة بين حزب المؤتمر الشعبي العام وعصابة الحوثي الكهنوتية بعدما أعلنت الأخيرة إجراءات تهدف إلى تنفيذ تغييرات في المناهج الدراسية، والمساس بقيم اليمنيين الجمهورية وأصول
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها